الخاتمة

الخاتمة

لا أدَّعي امتلاك الحقيقة إنما أنا مُجرَّد باحث عنها، قد يقول أيُّ مُتشدد يقرأ الكتاب أني أريد دس السُم في العسل، وقد يقول أيُّ مُلحد أو لا أدري أني سَلَفيّ مُتَشدد مُندَّس، وأنا سأتحمّل هذه الكلمات، لأنها لن تقدم ولن تؤخر، فأنا باحثٌ عن الحقيقة، وهذا ما توصلت إليه، وأحبَبتُ أن أشُاركه، لرُبما آخذ بأيدي مَن هو بِحاجةٍ لها، فأنا قد أَخَذ بيدي من هُم قَبلي، وسيأخُذ غداً من هو قَبلي في مُستوى أعلى وهكذا،

هذا وبالله التوفيق.


اترك تعليقاً